سفارش تبلیغ
صبا ویژن

نگاهی به اسم او

بسم الله الرحمن الرحیم ولاحول ولا قوه الا بالله العلی العظیم

زیارت کنیم  ملکه حقیقی  دنیا و آخرت والده امام مهدی علیه السلام را  با این کلمات  و فکر کنیم  در مفاد ان السَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ الصَّادِقِ الْأَمِینِ السَّلامُ عَلَى مَوْلانَا أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِینَ الْحُجَجِ الْمَیَامِینِ السَّلامُ عَلَى وَالِدَةِ الْإِمَامِ وَ الْمُودَعَةِ أَسْرَارَ الْمَلِکِ الْعَلامِ وَ الْحَامِلَةِ لِأَشْرَفِ الْأَنَامِ السَّلامُ عَلَیْکِ أَیَّتُهَا الصِّدِّیقَةُ الْمَرْضِیَّةُ السَّلامُ عَلَیْکِ یَا شَبِیهَةَ أُمِّ مُوسَى وَ ابْنَةَ حَوَارِیِّ عِیسَى السَّلامُ عَلَیْکِ أَیَّتُهَا التَّقِیَّةُ النَّقِیَّةُ السَّلامُ عَلَیْکِ أَیَّتُهَا الرَّضِیَّةُ الْمَرْضِیَّةُ السَّلامُ عَلَیْکِ أَیَّتُهَا الْمَنْعُوتَةُ فِی الْإِنْجِیلِ الْمَخْطُوبَةُ مِنْ رُوحِ اللَّهِ الْأَمِینِ وَ مَنْ رَغِبَ فِی وُصْلَتِهَا مُحَمَّدٌ سَیِّدُ الْمُرْسَلِینَ وَ الْمُسْتَوْدَعَةُ أَسْرَارَ رَبِّ الْعَالَمِینَ السَّلامُ عَلَیْکِ وَ عَلَى آبَائِکِ الْحَوَارِیِّینَ السَّلامُ عَلَیْکِ وَ عَلَى بَعْلِکِ وَ وَلَدِکِ السَّلامُ عَلَیْکِ وَ عَلَى رُوحِکِ وَ بَدَنِکِ الطَّاهِرِ أَشْهَدُ أَنَّکِ أَحْسَنْتِ الْکَفَالَةَ وَ أَدَّیْتِ الْأَمَانَةَ وَ اجْتَهَدْتِ فِی مَرْضَاةِ اللَّهِ وَ صَبَرْتِ فِی ذَاتِ اللَّهِ وَ حَفِظْتِ سِرَّ اللَّهِ وَ حَمَلْتِ وَلِیَّ اللَّهِ وَ بَالَغْتِ فِی حِفْظِ حُجَّةِ اللَّهِ وَ رَغِبْتِ فِی وُصْلَةِ أَبْنَاءِ رَسُولِ اللَّهِ عَارِفَةً بِحَقِّهِمْ مُؤْمِنَةً بِصِدْقِهِمْ مُعْتَرِفَةً بِمَنْزِلَتِهِمْ مُسْتَبْصِرَةً بِأَمْرِهِمْ مُشْفِقَةً عَلَیْهِمْ مُؤْثِرَةً هَوَاهُمْ وَ أَشْهَدُ أَنَّکِ مَضَیْتِ عَلَى بَصِیرَةٍ مِنْ أَمْرِکِ مُقْتَدِیَةً بِالصَّالِحِینَ رَاضِیَةً مَرْضِیَّةً تَقِیَّةً نَقِیَّةً زَکِیَّةً فَلَقَدْ فَرَضِیَ اللَّهُ عَنْکِ وَ أَرْضَاکِ وَ جَعَلَ الْجَنَّةَ مَنْزِلَکِ وَ مَأْوَاکِ أَوْلاکِ مِنَ الْخَیْرَاتِ مَا أَوْلاکِ وَ أَعْطَاکِ مِنَ الشَّرَفِ مَا بِهِ أَغْنَاکِ فَهَنَّاکِ اللَّهُ بِمَا مَنَحَکِ مِنَ الْکَرَامَةِ وَ أَمْرَأَکِ پس بالا مى‏کنى سر خود را و مى‏گویى اللَّهُمَّ إِیَّاکَ اعْتَمَدْتُ وَ لِرِضَاکَ طَلَبْتُ وَ بِأَوْلِیَائِکَ إِلَیْکَ تَوَسَّلْتُ وَ عَلَى غُفْرَانِکَ وَ حِلْمِکَ اتَّکَلْتُ وَ بِکَ   اعْتَصَمْتُ وَ بِقَبْرِ أُمِّ وَلِیِّکَ لُذْتُ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ انْفَعْنِی بِزِیَارَتِهَا وَ ثَبِّتْنِی عَلَى مَحَبَّتِهَا وَ لا تَحْرِمْنِی شَفَاعَتَهَا وَ شَفَاعَةَ وَلَدِهَا وَ ارْزُقْنِی مُرَافَقَتَهَا وَ احْشُرْنِی مَعَهَا وَ مَعَ وَلَدِهَا کَمَا وَفَّقْتَنِی لِزِیَارَةِ وَلَدِهَا وَ زِیَارَتِهَا اللَّهُمَّ إِنِّی أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ بِالْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِینَ وَ أَتَوَسَّلُ إِلَیْکَ بِالْحُجَجِ الْمَیَامِینِ مِنْ آلِ طه وَ یس أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الطَّیِّبِینَ وَ أَنْ تَجْعَلَنِی مِنَ الْمُطْمَئِنِّینَ الْفَائِزِینَ الْفَرِحِینَ الْمُسْتَبْشِرِینَ الَّذِینَ لا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَ لا هُمْ یَحْزَنُونَ وَ اجْعَلْنِی مِمَّنْ قَبِلْتَ سَعْیَهُ وَ یَسَّرْتَ أَمْرَهُ وَ کَشَفْتَ ضُرَّهُ وَ آمَنْتَ خَوْفَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ لا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِیَارَتِی إِیَّاهَا وَ ارْزُقْنِی الْعَوْدَ إِلَیْهَا أَبَدا مَا أَبْقَیْتَنِی وَ إِذَا تَوَفَّیْتَنِی فَاحْشُرْنِی فِی زُمْرَتِهَا وَ أَدْخِلْنِی فِی شَفَاعَةِ وَلَدِهَا وَ شَفَاعَتِهَا وَ اغْفِرْ لِی وَ لِوَالِدَیَّ وَ لِلْمُؤْمِنِینَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ آتِنَا فِی الدُّنْیَا حَسَنَةً وَ فِی الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا بِرَحْمَتِکَ عَذَابَ النَّارِ وَ السَّلامُ عَلَیْکُمْ یَا سَادَاتِی وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ


سا لروز شهادت حضرت امام حسن عسگری  علیه السلام

را به پیشگاه حق جل وعلا ومحضر حضرت بقیه الله الاعظم

عجل الله تعالی فرجه الشریف  و دوستان و ارادتمندان خاندان

عصمت وطهارت علیهم السلام تسلیت و تعزیت میگوییم


صبح جمعه برویم وبا دقت  فریاد های خاموش  ندبه را بشناسیم واگر خدای متعال توفیق داد از صمیم دل بگوییم

...إِلَى مَتَى وَ أَیَّ خِطَابٍ أَصِفُ فِیکَ وَ أَیَّ نَجْوَى عَزِیزٌ عَلَیَّ أَنْ أُجَابَ دُونَکَ وَ أُنَاغَى عَزِیزٌ عَلَیَّ أَنْ أَبْکِیَکَ وَ یَخْذُلَکَ الْوَرَى عَزِیزٌ عَلَیَّ أَنْ یَجْرِیَ عَلَیْکَ دُونَهُمْ مَا جَرَى هَلْ مِنْ مُعِینٍ فَأُطِیلَ مَعَهُ الْعَوِیلَ وَ الْبُکَاءَ هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَأُسَاعِدَ جَزَعَهُ إِذَا خَلا هَلْ قَذِیَتْ عَیْنٌ فَسَاعَدَتْهَا عَیْنِی عَلَى الْقَذَى هَلْ إِلَیْکَ یَا ابْنَ أَحْمَدَ سَبِیلٌ فَتُلْقَى هَلْ یَتَّصِلُ یَوْمُنَا مِنْکَ بِغَدِهِ‏ فَنَحْظَى مَتَى نَرِدُ مَنَاهِلَکَ الرَّوِیَّةَ فَنَرْوَى مَتَى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مَائِکَ فَقَدْ طَالَ الصَّدَى مَتَى نُغَادِیکَ وَ نُرَاوِحُکَ فَنَقِرَّ عَیْنا مَتَى تَرَانَا وَ نَرَاکَ وَ قَدْ نَشَرْتَ لِوَاءَ النَّصْرِ تُرَى أَ تَرَانَا نَحُفُّ بِکَ وَ أَنْتَ تَؤُمُّ الْمَلَأَ وَ قَدْ مَلَأْتَ الْأَرْضَ عَدْلا وَ أَذَقْتَ أَعْدَاءَکَ هَوَانا وَ عِقَابا وَ أَبَرْتَ الْعُتَاةَ وَ جَحَدَةَ الْحَقِّ وَ قَطَعْتَ دَابِرَ الْمُتَکَبِّرِینَ وَ اجْتَثَثْتَ أُصُولَ الظَّالِمِینَ وَ نَحْنُ نَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ‏...

 

فَعَلَى الْأَطَائِبِ مِنْ أَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِیٍّ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِمَا وَ آلِهِمَا فَلْیَبْکِ الْبَاکُونَ وَ إِیَّاهُمْ فَلْیَنْدُبِ النَّادِبُونَ وَ لِمِثْلِهِمْ فَلْتُذْرَفِ الدُّمُوعُ وَ لْیَصْرُخِ الصَّارِخُونَ وَ یَضِجُّ الضَّاجُّونَ وَ یَعِجُّ الْعَاجُّونَ أَیْنَ الْحَسَنُ أَیْنَ الْحُسَیْنُ أَیْنَ أَبْنَاءُ الْحُسَیْنِ صَالِحٌ بَعْدَ صَالِحٍ وَ صَادِقٌ بَعْدَ صَادِقٍ أَیْنَ السَّبِیلُ بَعْدَ السَّبِیلِ أَیْنَ الْخِیَرَةُ بَعْدَ الْخِیَرَةِ أَیْنَ الشُّمُوسُ الطَّالِعَةُ أَیْنَ الْأَقْمَارُ الْمُنِیرَةُ أَیْنَ الْأَنْجُمُ الزَّاهِرَةُ أَیْنَ أَعْلامُ الدِّینِ وَ قَوَاعِدُ الْعِلْمِ أَیْنَ بَقِیَّةُ اللَّهِ الَّتِی لا تَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهَادِیَةِ أَیْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دَابِرِ الظَّلَمَةِ أَیْنَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقَامَةِ الْأَمْتِ وَ الْعِوَجِ أَیْنَ الْمُرْتَجَى لِإِزَالَةِ الْجَوْرِ وَ الْعُدْوَانِ أَیْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْدِیدِ الْفَرَائِضِ وَ السُّنَنِ أَیْنَ الْمُتَخَیَّرُ لِإِعَادَةِ الْمِلَّةِ وَ الشَّرِیعَةِ أَیْنَ الْمُؤَمَّلُ لِإِحْیَاءِ الْکِتَابِ وَ حُدُودِهِ أَیْنَ مُحْیِی مَعَالِمِ الدِّینِ وَ أَهْلِهِ أَیْنَ قَاصِمُ شَوْکَةِ الْمُعْتَدِینَ أَیْنَ هَادِمُ أَبْنِیَةِ الشِّرْکِ وَ النِّفَاقِ أَیْنَ مُبِیدُ أَهْلِ الْفُسُوقِ وَ الْعِصْیَانِ وَ الطُّغْیَانِ أَیْنَ حَاصِدُ فُرُوعِ الْغَیِّ وَ الشِّقَاقِ أَیْنَ طَامِسُ آثَارِ الزَّیْغِ وَ الْأَهْوَاءِ أَیْنَ قَاطِعُ حَبَائِلِ الْکِذْبِ [وَ الافْتِرَاءِ أَیْنَ مُبِیدُ الْعُتَاةِ وَ الْمَرَدَةِ أَیْنَ مُسْتَأْصِلُ أَهْلِ الْعِنَادِ وَ التَّضْلِیلِ وَ الْإِلْحَادِ أَیْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِیَاءِ وَ مُذِلُّ الْأَعْدَاءِ أَیْنَ جَامِعُ الْکَلِمَةِ عَلَى التَّقْوَى أَیْنَ بَابُ اللَّهِ الَّذِی مِنْهُ یُؤْتَى أَیْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذِی إِلَیْهِ یَتَوَجَّهُ الْأَوْلِیَاءُ أَیْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَیْنَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ أَیْنَ صَاحِبُ یَوْمِ الْفَتْحِ وَ نَاشِرُ رَایَةِ الْهُدَى أَیْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَ الرِّضَا أَیْنَ الطَّالِبُ بِذُحُولِ الْأَنْبِیَاءِ وَ أَبْنَاءِ الْأَنْبِیَاءِ أَیْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِکَرْبَلاءَ ....